الرئيسية / كتاب الموقع / المتصرف د. خالد عليمات .. شخصية تستحق الاحترام

المتصرف د. خالد عليمات .. شخصية تستحق الاحترام

عطوفة المتصرف د. خالد عليمات .. شخصية تستحق الاحترام

شادي صبيحات

حقاً هناك بعض الأشخاص يفرضون علينا احترامهم فلا نجد حرجاً في أن نقول فيهم كلمة حق ووقفة إنصاف يستحقونه .

وشخصية اليوم هي رمز من رموز التواضع والعطاء لوطنه

تفرد بشخصية ممكنة متمكنة جمعت الأصالة والحداثة والمعاصرة بحكم ما اكتسب من خبرات تراكمية متنوعة جعلته يحظى باحترام الجميع لأنه عرف قدره ويعرفه الناس بقلبه الطيب وشخصه المتسامح.

د. خالد عليمات متصرف لواء الرمثا

رجل وقور، شهم ، متواضع ، خلوق وصادق ،

لا نقول هذا من باب المجاملة ، إنها الحقيقة والشهادة التي أعطاها فيه كل من التقى به ، وهي شهادة حق لرجل قل نظيره

تستحق شخصيته الفذة الإشادة والشكر لما قدمه ويقدمه للواء ، لا نعتقد أنها مغالاة لأن القاعدة الشرعية تقول من لا يشكر الناس لا يشكر الله

فغالباً ما نجده جاداً في عمله ، باذلاً أسباب النجاح في مسؤولياته ، عندما يتحدَّث تحس بتفاعله مع الحدث ، يراعي أحوال الناس ، ويتكلم لهم بشفافية ووضوح وتواضع .. يقترب من مشاكلهم ليكون العطاء منهم أكثر، وليحقق باسمهم النفع والفائدة ،

لقد أثبت في ٣ سنوات فقط منذ استلامه منصبه في المتصرفية من خلال مشاركاته المتواضعة في جميع مناسبات اللواء أكثر من أبناءه

عندما نراه في الاحتفالات الوطنية والدينية والثقافية في أي مكان من مختلف الدوائر

ونراه في المجالس والملتقيات والمحاضرات والاجتماعات والمبادرات المختلفة

اثبت لنا أنه الرجل النموذج الذي يُذكر اسمه وأفعاله في كل مكان، مثمنين حفيظته المعرفية واستقامته النادرة ،

وهو ما أكسبه احترام كل من عرفه .

فنسأل الله سبحانه أن يعينه ، ويوفقه ؛ ليواصل عطاءه لوطنه ولهذا اللواء

وله منا كل التقدير والإحترام

تعليق واحد

  1. نعم استاذ شادي هذا الرجل يستحق الاحترام والتقدير على ما يقوم به من جهد للمساعدة في تخفيف مشاكل ومطالب وهموم ابناء ام اليتامى – ولكن هناك امور عامة تحتاج لمزيد من الحزم :
    – الاعتداءات على الاراضي الزراعية سواء من اصحاب المواشي او ممن يزرعون الارض دون اذن اصحابها او يفتعلون الحرائق .
    – بيئة الرمثا تعاني كثيرا بسبب الاعتداءات على حرم الشوارع أو الاراضي الحرجية وعلى مياه وادي الشلالة وبيئتها وطبيعتها
    – زحمة مدخل الرمثا وطريق الشام.
    – عدم فتح حدود الرمثا حتى الان وما سيتركه ذلك من اثر على حل مشاكل البحارة والشباب العاطل عن العمل والمحلات التجارية.
    – التنسيق مع البلدية والنواب لجلب المزيد من فرص العمل والاستثمارات السياحية والصناعية. خاصة بعد ما وعد به مدير مستثمري مدينة الحسن الصناعية السيد النداف من فتح مصانع في محيط الرمثا.
    واخيرا الشكر لكل من يخدم هذه المدينة المنكوبة .