الرئيسية / منوعات / شوربة العدس والجعاجيل..الهريسة..والعوامة

شوربة العدس والجعاجيل..الهريسة..والعوامة

 

الرمثانت – تحمل اللهجة العاميّة الاردنية، مدلولات ومصطلحات كثيرة تتناول الحياة اليوميّة في الشتاء، وتعبّر عن المطر والبرد والرياح، وتساقط الثلوج وغيره

في هذا المقال، نستعرض بعض تلك الكلمات والمُصطلحات الشعبية، مع شرح مُبسّط لبعضها.

غطيطة، قحيطة، مصرهدة، صاموطه، بردها شيني، جاموده، كاروزة، بتلقط الحيايا، بردها بنخر بالعظم، دلهمت، سمطه، الهوا زنطاري، ملزبه موت، البردان لا تشاريه يكفيه رقيص ضروسة، قحمشنا، دولبت أزدات الثلج نزولاَ، فراش ثلج، برده، أذان القط يعني كبر حجم الثلج وكذا جاعد وجعدان، تشاصة و حوره، من هالبرد ولا دومري بالشارع، محلته، دراعه، فروه، سلنطح برد قا سي وشديد، محوده يعني بتشتي، جفت، حطب، زرقوق، تتن، بتقومر أي لم يعد يرى شيء من كثر بياض الثلج، امقبط ( مدفي جيداً ) بتندف، راحت تعشي ولادها أي وقوف لتساقط الثلج ليعاد بغزارة، منكرزين، بتوزمر زمر، مفرهده، الدفى عفا، الموقده، الكانون، ازميته، موت ازرق، مجلده، انسمطنا من البرد، حليت، أن أبيض سماها طاب ماها، سقعة، المزراب ملاقي اخوة، أذا غطغطت عشية شوفلك مغارة دفية، فرسخت، دمست كناية أن الثلج غطى الأرض، المطر شطيبين أي غزير، هواها مقرقع البيبان، اذا برقها لمع ورعدها كرع ومزرابها شقع فأعلم أن المطر قد وقع، طاسة بيضا، الهوا شلهب أي قارص، تشاصة، حوره، برقص قرادها، رميله صرهديد يا عميمتي الدنيا هبوب والمزاريب بتشاقح والمي مرحرحه والسقف بدلف دلف ورجلي مغبصة ولايصة بالطينة /مرهاش: اي زخة مطر قوية استمرت لفترة، حب عزيز، رميلة،قفشان: اي انه من شدة برودة اليد لا تستطيع ضم رؤوس اصابع اليد الواحدة على بعضها البعض.

روحت كناية عن اقتراب موجة مطر قوية ثانية وغيوم تقترب، شمسها مطرودة كناية عن قرب حدوث المطر.مكرمش من البرد، مراشيق، موت أحمر، نازلة، يرتعد، لعينة الحرسي شرقية ناشفة، برد يمصع القلب،، هواها سم، أفجت أي توقف المطر، ترهّم من الرهام وهو المطر الخفيف، بين شميطين هوا ومطر، موحّل، يتراجف، زمهرير، تكب كب، سيّلت، حليته، قحيط، طاسه بيضا البواطيس.بتْزُمّ الثور،كاروزة، السما بيّضت للثلج،، بتِذري ذَري اي مثل التبن، مجَلّدة، بتجمّد الخيال، الدنيا بتُزمُر زمر، كابسة، بتنفش، دمست، محوّرة، أكلات الثلج دبس وطحينة، شوربة عدس، جعاجيل، ملفوف، كشكية هريسة وعوامة بلوط عقابي بطم وقضامة هواها بشلع شلع، الدنيا بترمي.

تعليق واحد

  1. مأمون البني

    جعاجيل…جعاجيل…جعاجيل
    أظن أن هناك مبالغة في هذه الطبخة بالذات، فلم يعد هناك من يطبخ هذه الأكله او يحبها خاصة الجيل الجديد، ولا تتوفر مادة الدنيدله المكون الرئيسي لهذه الطبخة.