تتلاشى الأيام،وتمشي دون انتظار، يسرع الخطى رمضان، يحصد بعض أو كل مانملك،من الأمل والرجاء،نعود للمساجد ، ولصلاة الفجر حاضرة ، وصلاة العشاء ، ونحلم بصلاة التراويح أننا بالأقصى مرابطون،ثم نصحو قبل الوتر ،لنحارب بالابتهال والدعاء .وبعد الصلاة نلملم بقايا أوجاع ، لنستدين، ممن يملكون العطاء،على نية السداد،في أيام أخر،
تتسع الهوه،ويقترب العيد.
في الذاكرة بقايا من
أكاذيب ماركس،وقوانين المادية الجدلية،
ومازال العيد ماثل، بأشباح العادات ، والتقاليد شامخة،تنادي اقترب العيد،
قهوة مرة، حلوى، ملابس، أشياء وبعض أشياء ،
ووصايا الله بالعنايا، من قطعهن فقد قطعني،ولكن الدخل محدود،والعيد يقترب بيومه الموعود،ومازال الطريق مسدوداً
دع عنك هواجس ما قبل النوم، الصبح قادم وهناك رب معبود
هناك رب معبود