صديقي بسام السلمان

محمد الزعبي

لم يتردد قلمي لحظة عندما قررت أن اكتب عن شخصية راقية رمثاوية كالاستاذ الاجود بسام السلمان فهو رجل لم أرى منه إلا سمو النفس وطهارة القلب وصدق الموقف وطيب الخصال وأروع الوفاء مع الجميع. وليس من السهل التحدث في عجالة عن (طيبة ونخوة) صديقي و اخي ابواحمد ودماثة خلقه وتواضعه الجم وطلاقة وجهه وترحيبه بمن يأتي إليه سواء من يعرفه أو لا يعرفه .. لقد كسب أحترام الأخرين بأخلاقه ومودتهم بلطافته رجل المواقف المشهوده سواء على مستوى الرمثا أو خارجها فهو قدوة لكل شخص عرفه ونعم الرجل هذه بعض المشاعر التي كتبتها وهي قليله في حق رجل كبير في مقامه ومكانته.