شتّانَ بينَ الڤارين 

الأستاذ الدكتور ناصر نايف البزور
وبعدَ مُباركتنا القلبية الحارّة لمنتخبنا الوطني، منتخب النشامى، على أدائهم الرجولي المُشرّف ليلة أمس، نَجِدُ أنفسنا على أبواب تهديدات النتن بن ياهو الكلبيّ التي تلوحُ في الأفق بارتكاب برابِرة العَصر لمَجازرَ إبادةٍ جماعيّة جديدةٍ في مُحاولة اجتياح رفح…🤔😤😤 وهنا نقول: لقد ذَهَبَت السَكرَة وجاءَت الفِكرة والعِبرة…😤😤 وكما قالَ امرؤ القيس بن حجر الكندي، وهو عاشق الخَمر ومُدمنها، حينَ بلغَهُ مصرعُ أبيه وهو في سكرته؛ فقرَّرَ الانتقام لمقتل أبيه استعادة مُلكِه المفقود: “اليومَ خَمٓرٌ وغداً أمْر”🤔🤔🤔
فواللهِ إنَّ طريقَ النصرِ المؤزّر لن يكون إلّا مِن خلال ال VAR ولا شيء غير ال VAR…🤔🤔🤔 طبعاً الكثير مِن الناس قد يذهبَُ تفكيرهُم إلى تقنية ال VAR والتي هي اختصار استهلالي للعبارة الإنجليزية Video Assistant Referee والتي كانت سَبباً في خسارة منتخبنا الوطني في ميدان “لوسيل” في بطولة آسيا يوم أمس كما يرى الكثيرون…🤔🤔🤣 أمّا أنا فأتحدّث عن VAR آخر… وهو اختصارٌ قمتُ بتوليدهِ مِن واقع ال VAR الحقيقي من ميدان الكفاح والجهاد ونزيف شلّالات الدم “الدم سيل” في أرض الرباط وليس “لو*سيل”…🤔🤔 و VAR النصر والتحرير هو اختصار ل Valiant Armed Resistance؛ أي المقاومة المُسلّحة الباسلة، والتي أثبتت فشل جماعة “أوسيل” أعني العبّاسيّيون والدحلانيّين من جماعة “أوسلو”🤔🤔🤔
وشتّان بين ال VAR في Qatar وال VAR عند يحيى ال*سن*وار🤔🤔 وشتّان بين ال “دم سيل” و ال “أوسيل”🤔🤔🤔 ويحيا هذا ال VAR لكلّ مجاهدٍ مغوار…🤔🤔 ويحيا هذا الدم النقيّ الطاهر، سواءً كان “O سيل” أو “A سيل” أو “B سيل”؛ فجميعها دماءٌ زكيّةٌ تسيل وتفوحُ بريحِ المسك بإذن الله…🤔🤔🤔 #للعقول_الراقية