الرئيسية / قضية للنقاش / قضية للنقاش..ما أسباب “العزوف الشعبي” عن الاحزاب

قضية للنقاش..ما أسباب “العزوف الشعبي” عن الاحزاب

الرمثانت الاخبارية

خلصت حلقة نقاش نظمتها وكالة الرمثانت الاخبارية الى عزوف كبير عن الانتساب للاحزاب في الرمثا.

وأظهرت دراسة أجراها مركز الدراسات حملت عنوان: “دراسة استطلاعية لخارطة الأحزاب السياسية في ضوء قانون الأحزاب الأردني الجديد للعام 2022″، أن 74 بالمئة من الأحزاب يعتبرون العزوف الشعبي عن الانخراط في العمل الحزبي أبرز التحديات أمام جهودها لتصويب أوضاعها وفقا لقانون الأحزاب الجديد.

وانت ما رأيك بهذا كله؟

16 تعليقات

  1. فوزي الزعبي

    كلمة ( حزب) تعني تفكك للمجتمع ابتداءا من العائله وحتى المجتمع لذلك لا يهمني الاحزاب مع احترامي

  2. فقدان الثقة يا صديقي

  3. حمادة الزعبي

    اتوقع بعد هذا التشديد على المواقع الالكترونيه لن يبقى اي تفاعل او انخراط للشباب في الحزبية

  4. عمر السلمان

    الأسباب كثيرة لكن اهمها العقليه الأمنية المسيطرة والتي تحارب وتفتك بكل من ليس على هواها من التيارات والاحزاب السياسية حتى أصبح إلى عهد قريب الانخراط في العمل الحزبي جريمة ويعاقب عليها بصورة او بأخرى
    الكلام كثير ويطول على تعليق على منشور لكن احب ان استغل الفرصة لانوه الى ان بعض المعلقين جلدوا الضحية وهي الاحزاب وسلم منهم الجلاد وهؤلاء هم هم الذين كانوا يراجدون علينا الحجارة ويسموننا بالحزبيين اليوم اصبحوا من منظرين الاحزاب المخلقة في أنابيب المختبرات الأمنية وصاروا ينادون بالاحزاب لانه في كعكة ٤١ مقعد نيابي وغيره هذا غيض من فيض ونأسف للاطالة

  5. الاصيل الاردني

    انا بحكي عن الشباب كلهم : كيف سيكون هناك احزاب سياسية مع وجود قانون الجرائم الالكترونية الذي سيدمر الحرية السياسية وحرية الرأي في الاردن

  6. هشام ابو عاقولة

    اخي بسام
    الاسباب كثيرة منها الانتماء العشائري ومنها عدم الثقة بمن يراس هذه الاحزاب واخرى التجارب السابقه لعمل الاحزاب

  7. المهندس محمد سمارة الزعبي

    الثقة بالاحزاب هي اساس النجاح المستقبلي لجميع الاحزاب . بمعنى آخر يجب ان يثق المواطن ان هذا الحزب او ذاك هو حزب وطني قابل للمسائلة لا ينتمي لجهات خارجية وليس تابع لاشخاص معينين نعرف جميعنا تاريخهم المشبوه. وكذلك الخوف من التاثير الامني على حياتهم وحياة ابنائهم. احزابنا لا زالت محل شك الى ان يثبت العكس وتصبح الحياة الحزبية واقع جديد سوف نعيشه ونثق به كثقة الغربيين باحزابهم.

    • بدك اسباب العزوف على اساس الاحزاب ليها دور ولا تأثير
      بما إنه مافي اصلاح سياسي بهالبلد عمره خا بصير فيها خير والاحزاب وقلتها واحد مع احترامي للجميع

  8. لأنها مصطنعه ولادة انيه..مفروضه..وليست رغبه عن هدف

  9. الدكتور سعود خشان

    لان مشاريع الأحزاب (كما تبدو لي) هي نوادي للنخب لا ترى في الوطن ساحة عمل للتغيير نحو الأفضل بل ترى فيه حصة من كعكة لتشبع طموحات شخصية. مع ذلك يمكنني الاهتمام بالمستقبل عندما ارى الأحزاب والأفكار تقود الأشخاص وليس مجرد أشخاص تقود حزب

  10. ابو حمزة الفاخري

    لانه اصلا ما في سياسة حتى توجد احزاب وهذا ينسحب على كل الدول العربية

  11. الدكتور محمد خلف العراجنة

    عدم الثقة بنزاهة الانتخابات والتدخلات التي حصلت سابقا في الانتخابات النيابية والبلدية والنقابات

  12. ناصر العفيفي ابو اسلام

    السبب واضح بسبب القوانيين التي تمنع الشخص الحزبي من مناقشة اي امور تهم الوطن والمواطن ولا تسمح بالانتقاد لاي قرار
    حيث يقر القانون وينفذ من قبل امن الدول
    ومن دون نقاش حيث يتم محاصرة الشخص الحزبي باولاده بالامتناع عن اصدار موافقة امنية للاتحاق باي وظيفة وكاننا بالعهد الستينات عندما كان يكافح الاشتراكي والشيوعي والتحريري وغيرهم من اتباع الاحزاب
    لذا لا ثقة بالاحزاب ولا من يتراسها لانه يكون عميل للاجهزة الامنيه اذا لم تكون على خطه والنفاق معه والا يقدم بك بلاغ للمسؤل عنه بان فلان مش على نفس الخط وله توجها اخرى
    وبس

  13. لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم واتوب اليه يسعد صباحك

  14. عماد الطريني

    نواب واحزاب =ديمقراطيه في حين تكميم أفواه حتى كتابه،، انت ك اعلامي شو بقيلك دور،، نعم عزوف لان المستفيد 5،ماعدا اجتماع كرز ومرز

  15. محمد الربايعه

    السؤال الذي يدور في ذهن المواطن (ماذا استفيد) مادي او معنوي او وظيفة او …..
    اقتناع المواطن بان هناك فئة مسيطرة صاحبة نفوذ مستفيده من تشكل الاحزاب لمصالحها الشخصيه
    خجل بعض المواطنين بان يكونوا تابعين لامناء الاحزاب ونظرة المجتمع اليهم انهم تابعين لاشخاص سلطويين